شروطُ السعي :
النيّة .
استكمال ما بين الصفا والمروة , والموالاة والطهارة سُنة .
تقدّم الطواف عليه في العمرة .
ويستحب له الطهارة .
يسعى بين الصفا والمروة سبعةَ أشواط يبدأها بالصفا ويختمها بالمروة؛ ذهابه سعية ورجوعه سعية، ويشتغل بالدعاء والتضرّع في سعيه.
- إذا فرغَ من السعي حَلَق أو قصّر الرَّجُل في جميع شعر رأسه، والمرأة من شَعْر رأسها قدر الأُنملة، وذلك للمعتمر والمتمتّع ، والتقصير للمتمتع أفضل ,... ليبقى ما يَحلقه في الحج , وبذلك تتمُّ مناسك العمرة فيحلّ من إحرامه ويحلّ له كل ما كان محظورًا عليه إلى يوم التروية .
أما الذي يَقْدم مكة قارنًا أو مُفرِدًا فيطوفُ طواف القدوم ، وإن شاء قدّم بعده سعي الحج ويبقى على إحرامه إلى يوم النحر.
- يُستحبّ للمتمتّع أن يُحرم بالحج يوم التروية وهو اليوم الثامن من مكانه الذي نزل فيه ، سواء في مكة أو خارجها أو في مِنى .
- بعد الإحرام يشتغلُ بالتلبية , ثم يَبِيت بمِنى ليلة التاسع .
- يسيرُ صباح يوم التاسع بعد طلوع الشمس إلى مسجد نَمِره وهو بالقرب من عَرفة، وعرفة كلها مَوقف .
- وعند زوال الشمس يصلي الظهر والعصر قصْرًا وجمعًا بأذان واحد وإقامتين جمع تقديمٍ ، وفي مِنى يقصر الصلاة الرباعية ولا يجمعون.
- التفرّغ للدعاء عشيّة يوم عرفة، ويستقبل القِبلة ويستمر إلى غروب الشمس في عرفة ، ولا يجوز أن ينصرف قبل الغروب ، ووقتُ الوقوف يبدأ من زوال الشمس يوم عرفة إلى طلوع الفجر ليلة العاشر ، والوقوف بعرفة رُكْن من أركان الحج لا يصحّ الحجّ إلا به.
- بعد غروب الشمس يدفع الحاجّ من عرفة إلى مزدلفة بسكينةٍ ووقار مستغفِرًا ذاكرًا ، فإذا وصل إلى مزدلفة صلّى بها المغرب والعشاء جمْعًا مع قصْر العشاء ركعتين بأذان واحد وإقامتين ويبيت بها حتى يصلّي الصبح.
- مَنْ كان من الضعفة كالنساء والصبيان ونحوهم يجوزُ أن يتعجّل الدَّفْع من مزدلفة إذا غاب القمر، ويجوز لمن يلي أمر الضعفة من الأقوياء أن ينصرف معهم .
- يدفعُ قبل طلوع الشمس إلى مِنى وعليه السكينة ، ويأخذ حَصى الجِمار من طريقه إلى مِنى قبل أن يصل إليها، أو يأخذه من مزدلفة ، ولا يجزئ الرمي بغير الحَصى، ويجوز للضعفة الرَّمي بعد منتصف الليل قبل الفجر.
- إذا وصل إلى مِنى رمَى جمْرَة العقَبة وهي آخر جَمرة والتي تُسمّى بالجمرة الكبرى بسبع حصَيات واحدة بعد واحدة بعد طلوع الشمس ويمتد إلى الغروب ، يكبّر مع كل حصاة.
- ثم ينْحرُ هَديه ثم يحلقُ أو يقصّر والحلق أفضل ، والمرأة تقصّر من شعرِ رأسها قدْر أُنملة من كل ظفيرة ، ثم يحلّ له كل شيء إلا النساء ؛ وهذا هو التحلّل الأول ، ويحصل باثنين من ثلاثة :
1- رَمي جمرة العقبة .
2-الحلْق أو التقصير.
3-طوافُ الإفاضة مع السعي بعده لمن عليه السعي.
وإذا فعل الثلاثة تحلّل من كل شيءٍ كان محظوراً عليه حتى النساء وهذا يُسمّى التحلل الثاني .
ترتيب أعمال يوم النحر:
رمْي جمرة العقبة .
نَحْر الهَدْي .
الحلْق أو التقصير .
الطواف والسعي .
وهذا الترتيب سُنة ، لو قدّم بعضها على بعض فلا حرج .
النيّة .
استكمال ما بين الصفا والمروة , والموالاة والطهارة سُنة .
تقدّم الطواف عليه في العمرة .
ويستحب له الطهارة .
يسعى بين الصفا والمروة سبعةَ أشواط يبدأها بالصفا ويختمها بالمروة؛ ذهابه سعية ورجوعه سعية، ويشتغل بالدعاء والتضرّع في سعيه.
- إذا فرغَ من السعي حَلَق أو قصّر الرَّجُل في جميع شعر رأسه، والمرأة من شَعْر رأسها قدر الأُنملة، وذلك للمعتمر والمتمتّع ، والتقصير للمتمتع أفضل ,... ليبقى ما يَحلقه في الحج , وبذلك تتمُّ مناسك العمرة فيحلّ من إحرامه ويحلّ له كل ما كان محظورًا عليه إلى يوم التروية .
أما الذي يَقْدم مكة قارنًا أو مُفرِدًا فيطوفُ طواف القدوم ، وإن شاء قدّم بعده سعي الحج ويبقى على إحرامه إلى يوم النحر.
- يُستحبّ للمتمتّع أن يُحرم بالحج يوم التروية وهو اليوم الثامن من مكانه الذي نزل فيه ، سواء في مكة أو خارجها أو في مِنى .
- بعد الإحرام يشتغلُ بالتلبية , ثم يَبِيت بمِنى ليلة التاسع .
- يسيرُ صباح يوم التاسع بعد طلوع الشمس إلى مسجد نَمِره وهو بالقرب من عَرفة، وعرفة كلها مَوقف .
- وعند زوال الشمس يصلي الظهر والعصر قصْرًا وجمعًا بأذان واحد وإقامتين جمع تقديمٍ ، وفي مِنى يقصر الصلاة الرباعية ولا يجمعون.
- التفرّغ للدعاء عشيّة يوم عرفة، ويستقبل القِبلة ويستمر إلى غروب الشمس في عرفة ، ولا يجوز أن ينصرف قبل الغروب ، ووقتُ الوقوف يبدأ من زوال الشمس يوم عرفة إلى طلوع الفجر ليلة العاشر ، والوقوف بعرفة رُكْن من أركان الحج لا يصحّ الحجّ إلا به.
- بعد غروب الشمس يدفع الحاجّ من عرفة إلى مزدلفة بسكينةٍ ووقار مستغفِرًا ذاكرًا ، فإذا وصل إلى مزدلفة صلّى بها المغرب والعشاء جمْعًا مع قصْر العشاء ركعتين بأذان واحد وإقامتين ويبيت بها حتى يصلّي الصبح.
- مَنْ كان من الضعفة كالنساء والصبيان ونحوهم يجوزُ أن يتعجّل الدَّفْع من مزدلفة إذا غاب القمر، ويجوز لمن يلي أمر الضعفة من الأقوياء أن ينصرف معهم .
- يدفعُ قبل طلوع الشمس إلى مِنى وعليه السكينة ، ويأخذ حَصى الجِمار من طريقه إلى مِنى قبل أن يصل إليها، أو يأخذه من مزدلفة ، ولا يجزئ الرمي بغير الحَصى، ويجوز للضعفة الرَّمي بعد منتصف الليل قبل الفجر.
- إذا وصل إلى مِنى رمَى جمْرَة العقَبة وهي آخر جَمرة والتي تُسمّى بالجمرة الكبرى بسبع حصَيات واحدة بعد واحدة بعد طلوع الشمس ويمتد إلى الغروب ، يكبّر مع كل حصاة.
- ثم ينْحرُ هَديه ثم يحلقُ أو يقصّر والحلق أفضل ، والمرأة تقصّر من شعرِ رأسها قدْر أُنملة من كل ظفيرة ، ثم يحلّ له كل شيء إلا النساء ؛ وهذا هو التحلّل الأول ، ويحصل باثنين من ثلاثة :
1- رَمي جمرة العقبة .
2-الحلْق أو التقصير.
3-طوافُ الإفاضة مع السعي بعده لمن عليه السعي.
وإذا فعل الثلاثة تحلّل من كل شيءٍ كان محظوراً عليه حتى النساء وهذا يُسمّى التحلل الثاني .
ترتيب أعمال يوم النحر:
رمْي جمرة العقبة .
نَحْر الهَدْي .
الحلْق أو التقصير .
الطواف والسعي .
وهذا الترتيب سُنة ، لو قدّم بعضها على بعض فلا حرج .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق