من ثمرات الإيمان بالقضاء والقدر :
1- ألا تفرح بنفسك إذا حصلت لك نعمة فإنما كان مبدؤها من الله عزوجل لا منك , فهو سبحانه الذى قدر لك هذا الخير بمحض فضله وكرمه وجوده لا عن استحقاق منك .
2- ألا تجزع عند المصيبة ولا تحزن عند فوات المصلحة بل... يستسلم قلبك وتخضع جوارحك لما كتبه الله عليك بمحض لطفه وحكمته وعلمه لما يصلحك .
قال الله تعالى : { مَا أَصَابَ مِنْ مُصِيبَةٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي أَنْفُسِكُمْ إِلَّا فِي كِتَابٍ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَبْرَأَهَا إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ * لِكَيْلَا تَأْسَوْا عَلَى مَا فَاتَكُمْ وَلَا تَفْرَحُوا بِمَا آتَاكُمْ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ} [الحديد :22-23]
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " عجبا لأمر المؤمن . إن أمره كله خير . وليس ذاك لأحد إلا للمؤمن . إن أصابته سراء شكر . فكان خيرا له . وإن أصابته ضراء صبر . فكان خيرا له " رواه مسلم
1- ألا تفرح بنفسك إذا حصلت لك نعمة فإنما كان مبدؤها من الله عزوجل لا منك , فهو سبحانه الذى قدر لك هذا الخير بمحض فضله وكرمه وجوده لا عن استحقاق منك .
2- ألا تجزع عند المصيبة ولا تحزن عند فوات المصلحة بل... يستسلم قلبك وتخضع جوارحك لما كتبه الله عليك بمحض لطفه وحكمته وعلمه لما يصلحك .
قال الله تعالى : { مَا أَصَابَ مِنْ مُصِيبَةٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي أَنْفُسِكُمْ إِلَّا فِي كِتَابٍ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَبْرَأَهَا إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ * لِكَيْلَا تَأْسَوْا عَلَى مَا فَاتَكُمْ وَلَا تَفْرَحُوا بِمَا آتَاكُمْ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ} [الحديد :22-23]
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " عجبا لأمر المؤمن . إن أمره كله خير . وليس ذاك لأحد إلا للمؤمن . إن أصابته سراء شكر . فكان خيرا له . وإن أصابته ضراء صبر . فكان خيرا له " رواه مسلم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق