بسم الله الرحمن الر حيم
السلام عليكم .
ارجو الاشتراك لقناة قوهد ل غرم البيشيhttp://www.youtube.com/ghormalbishy
العدد المطلوب ٥٠٠ ألف وبإذن الله نصل للهدف دعم مشاريع وأوقاف لكم وانشاء الله يصل الى العدد المطلوب وان شاءالله يجعل في ميزان حسنات من اشترك فيها وماهي الا ضغط زر اشتراك اعلى الشاشة]
2:50 م
رسالة
1:49 ص
مواقع يوتيوب
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذه مواقع يوتيوب إسلامية بديلة لموقع يوتيوب الشهير بحكم وجود بعض المقاطع الجانبية المخلة تجنبا للفتنة
منقول للفائدة
11:43 ص
منشور
قروب وأفوض أمري الى الله.
https://www.facebook.com/profile.php?id=100002965890900&ref=tn_tnmn#!/profile.php?id=100002965890900
صفحت قطرة ندى.
اتشرف بمتابعتكم ونشرالمنشورات الاسلامية.
6:23 م
رساله
فكرة صدقة خفية...
اذهب للبقالات داخل الأحياء الفقيرة واطلب من صاحب البقالة دفتر المديونيات لزبائن البقالة، ستجد أرامل وفقراء يشترون بالدين وينتظرون نزول الراتب أو وصول المعونات لسداد البقالة.
قم بتسديد المديونيات التي تستطيع سدادها. كرر هذه كل شهر وفي بقالات مختلفة ليشمل الخير أكبر عدد ممكن من الأسر المتعففة.
اذهب للبقالات داخل الأحياء الفقيرة واطلب من صاحب البقالة دفتر المديونيات لزبائن البقالة، ستجد أرامل وفقراء يشترون بالدين وينتظرون نزول الراتب أو وصول المعونات لسداد البقالة.
قم بتسديد المديونيات التي تستطيع سدادها. كرر هذه كل شهر وفي بقالات مختلفة ليشمل الخير أكبر عدد ممكن من الأسر المتعففة.
12:34 ص
قصص وعبر
اا قصة حقيقة من حمص اا
إنها طفلة لم تتجاوز السادسة من العمر مرمية على أحد القبور الحديثة و تحفر بكلتا يديها القبر و هي تقول باكية
"خلص اطلع ما عاد بدي ألعب غميضة طلاع أمانة"
أحزنني هذا المشهد كثيرا فاقتربت منها فإذا بوالدها يجلس على حافة قبر آخر و الدمع ينهمر بصمت من عينيه وهو ينظر إليها دون أن يمنعها
حاولت حمل الطفلة و إبعادها عن هذا العمل لكنها أبت إلا أن تتابع ما تقوم به و هي تبكي
سألت ...والدها عن السبب فأخبرني و الدمع يملأ عينيه و الحرقة تعتصر قلبه
قال لي : "في ذلك اليوم أراد ابني أن يخرج من البيت لكن أخته هذه منعته من ذلك و هي متعلقة به كثيرا و كلما هم بالخروج قامت بالبكاء الشديد لتمنعه
فما كان منه إلا أن لجأ إلى الخدعة معها فقال لها : يلا ما عاد بدي روح خلينا نلعب غميضى
فقبلت :: و لعبا سوية فهي تغمض و هو يختبئ و بعد عدة مرات أغمضت عينيها و استغل الفرصة و خرج من المنزل
فتحت عينيها و بدأت بالبحث عن أخيها دون جدوى
و ما هي إلا لحظات حتى رن جرس هاتفي ظاهرا عليه اسم ابني فتحت الخط فإذا بي أسمع أصوات ضجيج و صوت رجل غريب أخبرني بأن ابني قد استشهد برصاص قناص غادر وضيع
شيعناه في اليوم التالي فشاهدته ابنتي و هو محمول على الأكتاف فنادته فلم يستجب
فقالت لي : بابا و ين آخدينو لأخي
فقلت لها في حيرة : رح ياخدوه حتى يتخبى منشان تكملو لعبة الغميضة
فقالت : بس أنا ما عاد بدي إلعب
فقلت لها : بس هالمرة
و أثناء دفنه أغمضت ابنتي عينيها في حجري و قالت لي هامسة : يللا خلي يتخبى
لقد و ضعناه في الحفرة و لفه تراب الوطن شهيدا بإذن الله و عدنا إلى البيت
و من يومها تطلب منا كل يوم أن نأتي إلى المقبرة لأنها تعرف أن أخيها قد اختبأ هنا و تقول : يا متخبي احفير و طلاع
ثم شهق شهقة أحرقت قلبي و قال لي : و الله ما عاد يطلع
ثم أجهش بالبكاء حتى احمرت عيناه و ابتلت لحيته"
فتركتهما و خرجت من المقبرة و أنا أردد في نفسي و الدمع في عيني :
لاحول ولاقوة الا بالله ..حسبنا الله ونعم الوكيل
إنها طفلة لم تتجاوز السادسة من العمر مرمية على أحد القبور الحديثة و تحفر بكلتا يديها القبر و هي تقول باكية
"خلص اطلع ما عاد بدي ألعب غميضة طلاع أمانة"
أحزنني هذا المشهد كثيرا فاقتربت منها فإذا بوالدها يجلس على حافة قبر آخر و الدمع ينهمر بصمت من عينيه وهو ينظر إليها دون أن يمنعها
حاولت حمل الطفلة و إبعادها عن هذا العمل لكنها أبت إلا أن تتابع ما تقوم به و هي تبكي
سألت ...والدها عن السبب فأخبرني و الدمع يملأ عينيه و الحرقة تعتصر قلبه
قال لي : "في ذلك اليوم أراد ابني أن يخرج من البيت لكن أخته هذه منعته من ذلك و هي متعلقة به كثيرا و كلما هم بالخروج قامت بالبكاء الشديد لتمنعه
فما كان منه إلا أن لجأ إلى الخدعة معها فقال لها : يلا ما عاد بدي روح خلينا نلعب غميضى
فقبلت :: و لعبا سوية فهي تغمض و هو يختبئ و بعد عدة مرات أغمضت عينيها و استغل الفرصة و خرج من المنزل
فتحت عينيها و بدأت بالبحث عن أخيها دون جدوى
و ما هي إلا لحظات حتى رن جرس هاتفي ظاهرا عليه اسم ابني فتحت الخط فإذا بي أسمع أصوات ضجيج و صوت رجل غريب أخبرني بأن ابني قد استشهد برصاص قناص غادر وضيع
شيعناه في اليوم التالي فشاهدته ابنتي و هو محمول على الأكتاف فنادته فلم يستجب
فقالت لي : بابا و ين آخدينو لأخي
فقلت لها في حيرة : رح ياخدوه حتى يتخبى منشان تكملو لعبة الغميضة
فقالت : بس أنا ما عاد بدي إلعب
فقلت لها : بس هالمرة
و أثناء دفنه أغمضت ابنتي عينيها في حجري و قالت لي هامسة : يللا خلي يتخبى
لقد و ضعناه في الحفرة و لفه تراب الوطن شهيدا بإذن الله و عدنا إلى البيت
و من يومها تطلب منا كل يوم أن نأتي إلى المقبرة لأنها تعرف أن أخيها قد اختبأ هنا و تقول : يا متخبي احفير و طلاع
ثم شهق شهقة أحرقت قلبي و قال لي : و الله ما عاد يطلع
ثم أجهش بالبكاء حتى احمرت عيناه و ابتلت لحيته"
فتركتهما و خرجت من المقبرة و أنا أردد في نفسي و الدمع في عيني :
لاحول ولاقوة الا بالله ..حسبنا الله ونعم الوكيل
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)